بحث :
خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى
الكود:
كلمة السر:
هل نسيت كلمة السر؟
البث المباشر والراديو
بث مباشر بث مباشر
صوت فيديو
مختارات من الموقع
صفحتنا على الفيس بوك
ايجاد قراءة يوم
ايجاد القراءة بواسطة التاريخ الميلادي 
      اختر التاريخ
ايجاد القراءة بواسطة التاريخ القبطي
اختر اليوم اختر الشهر اختر السنة
شكر خاص للقمص أغناطيوس الانبا بيشوي على اهداءه نسخة من الكتاب المقدس للموقع ومساعدتنا في برمجة برنامج الكتاب المقدس والقطمارس والمراجعة عليه .. الرب يديم كهنوته ويعوض تعب محبته .

الاربعاء : 30 أكتوبر  2024 - 20 بابة 1741
مزمور عشيةمز 32 : 11 ، 6البولسعب 13 : 7-24>
انجيل عشيةلو 22 : 24-30الكاثوليكون1بط 5 : 1-14
مزمر باكرمز 33 : 1 ، 12الابركسيساع 15 : 12-21
انجيل باكرمت 25 : 14-23مزمور القداسمز 132 : 9 ، 1
انجيل القداسمر 9 : 33-41
السنكسار
+ نياحة القديس يوحنا القصير الشهير بابي يحنس

   
 
"في مثل هذا اليوم تنيح القديس الضياء العظيم الإيغومانس الأنبا يوأنس القصير ، كان من أهل بتسا بصعيد مصر . وكان وأخ له من أبوين صالحين خائفين من الله ، غنيين في الإيمان والأعمال الصالحة . ولما بلغ يوأنس الثامنة من عمره تحول قلبه عن أباطيل العالم وشهواته وأمجاده واشتاق للرهبنة ، فحركته نعمة الله ان يمضى إلى برية شيهيت ، وهناك اهتدى إلى شيخ قديس مجرب ، يقال له أنبا بمويه من البهنسا وسأله ان يسمح له بالإقامة عنده فقال له الشيخ مختبرا ""يا إبنى ، إنك لا تقدر على الإقامة معنا لأن هذه برية متعبة ، والساكنون فيها يقتاتون من عمل أيديهم فضلا عن الصوم الكثير والصلاة والنوم على الأرض والتقشف ، فارجع إلى العالم وعش في التقوى"" ، فقال له الأنبا يوأنس ""لا تردني يا أبى من أجل الله لأني أتيت لأكون تحت طاعتك وفى صلاتك ، فإذا قبلتني فإني أؤمن ان الرب يطيب قلبك على"" . ولما كان من عادة الأب بمويه أنه لا يعمل بعجلة ، فقد سأل السيد المسيح ان يكشف له أمر هذا الشاب ، فظهر له ملاك الرب قائلا: اقبله فإنه سيكون إناء مختارا ، فأدخله الأب بمويه وقص شعر رأسه ، وأخذ ثياب الرهبنة ولبث يصلى عليها ثلاثة أيام وثلاث ليالي ، وعندما ألبسه إياها رأى ملاكا يصلب عليها ، وابتدأ القديس يوأنس بنسك عظيم وأعمال فاضلة ، وفى أحد الأيام أراد الأب بمويه ان يمتحنه فطرده من عنده قائلا: لا أقدر ان أسكن معك ، فأقام سبعة أيام خارج باب القلاية ، وفى كل يوم كان يخرج الأب بمويه ويقرعه بجريدة نخل ، فيسجد له قائلا ""أخطأت"" ، وفى اليوم السابع خرج الشيخ قاصدا الكنيسة ، فرأى سبعة ملائكة معهم سبعة أكاليل يضعونها على رأس يوأنس ، ومن ذلك اليوم صار عنده مكرما مبجلا . وحدث يومًا ان الأنبا بمويه وجد عودا يلبسا فأعطاه لأنبا يوأنس وقال له: خذ هذا العود واغرسه واسقه ، فأطاعه وصار يسقيه كل يوم مرتين وكان الماء يبعد عن سكنهما مقدار إثنى عشر ميلا ، وبعد ثلاث سنوات نما العود وصار شجرة مثمرة ، فأخذ الشيخ من الثمرة وطاف بها على الشيوخ قائلا ""خذوا وكلوا من ثمرة الطاعة"" ، ولا تزال هذه الشجرة باقية في المكان الذي فيه ديره ، ومرض الأب بمويه اثنتي عشرة سنة ، وكان الأب يوأنس يخدمه طول هذه المدة ، ولم يسمع من معلمه في أثنائها قط أنه قصر في خدمته ، لأن القديس بمويه كان شيخا ذا أختبار ، وقد جرب كثيرا وأضناه المرض حتى صار كالعود اليابس ليكون قربانا مختارا ، وعند نياحته جمع الشيوخ وأمسك بيد الأنبا يوأنس وسلمه لهم قائلا ""احتفظوا بهذا لأنه ملاك وليس إنسان"" ، وأوصاه ان يقيم في المكان الذي غرس فيه الشجرة ، وبعد هذا أتى أخوه الكبير وترهب عنده وصار هو أيضا راهبا فاضلا .
should i cheat on my husband is my husband cheated on me my husband and i both cheated
الرئيسية | كنيستنا | القديس أثناسيوس الرسولي | مدرسة الشمامسة | الكتاب المقدس | الكتب الكنسية | المكتبات | خدمات متنوعة | اتصل بنا
عدد المتصلين الان : 229 أنت الزائر رقم : 81,832,720
جميع الحقوق محفوظة © لمدرسة القديس أثناسيوس الرسولى للشمامسة 2011