بحث :
سير قديسين
اقوال اباء
مقالات روحية
بستان الرهبان
تليفزيون الشمامسة
يوتيوب الشمامسة
طلبات الصلاة
قاموس معاني الاسماء
محرك بحث جوجل
روابط المواقع المسيحية
محرك بحث جوجل
درجات حرارة المحافظات
مكتبة الالحان
بحث مكتبة الالحان
مكتبة التنزيلات
بحث مكتبة التنزيلات
المعلم صادق
حياته
صور المعلم صادق عطالله
لقاءات المعلم صادق
الحان المعلم صادق
بحث فى مكتبة الحانه
البوم الصور
الحان وتنزيلات الفترة الحالية
القطمارس
عرض قراءات اليوم
عرض قراءات يوم اخر
طقس الفترات
أعياد السنة
السنكسار
الاجبية
الابصلمودية
الابصلمودية الكيهكية
الابصلمودية السنوية
خدمة الشماس
عرض الكتاب المقدس
عرض اية من شاهد
بحث فى الكتاب المقدس
خرائط الكتاب المقدس
تاملات من الكتاب المقدس
شخصيات الكتاب المقدس
قاموس الكتاب المقدس
استحالة تحريف الكتاب المقدس
تاريخ المدرسة
نظام المدرسة
نظام الرسامات
نظام الدراسة
نظام الامتحانات
خدام المدرسة
منهج ومواد المدرسة
الالتحاق بالمدرسة
اصدارات المدرسة
جدول الحصص
نماذج امتحانات
اوائل الامتحانات
كتاباته
حياته
تاريخ الكنيسة
الأباء كهنة الكنيسة
مبانى الكنيسة
البوم صور الكنيسة
الموقع الرسمي للكنيسة
مواعيد خدمات الكنيسة
انشطة الكنيسة
عنوان وتليفونات الكنيسة
بيت مؤتمرات الكنيسة
زيارات الاباء البطاركة
خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى
الكود:
كلمة السر:
هل نسيت كلمة السر؟
البث المباشر والراديو
بث مباشر
بث مباشر
صوت
فيديو
مختارات من الموقع
†
خطرت حمامة في بيت زكريا
†
قداسة البابا سيمون الأول البابا الثاني والأربعون
†
الأب لوكيوس
†
الأب كيرس
†
الملكة كتيفان ملكة جورجيا
†
إبصالية واطس لـتذكار والدة الإله ونياحة القديس انبا رويس
†
كتاب تجسد الكلمة - الفصل 40
†
ابصالية واطس لـعيد الأربعة حيوانات الغير متجسدين
†
فيلم القديسة الشهيدة سارة
†
رساله روميه ج18
†
الشهيد نايسفورُس أو نيسفورُس
†
الفضائل تتكامل..ولا تتناقض
†
مرد الإنجيل-عرس قانا الجليل
†
أوشية المياه
†
الشهيدان زوًّي و إكسوبيريوس
†
عذراء ناصرة
†
القديسة الأم سارة
†
ابصالية واطس عشية احد الشعانين
†
الشهيد أغاثون
†
الأنبا بطرس مطران الحبشة
†
التحدي العلمى والثقافي
†
اشعياء ج75
†
المعلم نخلة
صفحتنا على الفيس بوك
إستشهاد القديس إسطاثيوس وولديه وزوجته [27 - توت ]
في مثل هذا اليوم إستشهد القديس إسطاثيوس وولداه
كانا من وزراء مملكة الرومان ، وكان في أول أمره لا يعرف الله ، ولكنه كان كثير الصدقة والرحمة
فلم يرد الرب ان يضيع تعبه سدى
إذ بينما كان يرصد صيد الوحوش في البرية ظهر له مثال صليب من بين قرون أيل مرتفعا إلى السماء
فطارد الأيل في الجبال يريد صيده
فخاطبه الرب وعرفه باسمه الجديد وهو إسطاثيوس ، لأنه كان يسمى قبلا افلاكيدس وأمره أنه يتعمد باسم المسيح ، وأنذره بفقر يأتيه عاجلا ، فلما سمع ذلك ترك الجبل ، وتعمد هو وزوجته وولداه من أسقف المدينة
وغير اسمه إلى إسطاثيوس كما أمره الرب
ثم وزع في الحال كل ما كان له من العبيد والجواري والمواشى والأموال
وأخذ زوجته وولديه وخرج من مدينة رومية وركب مركبا
ولما لم يكن معه الأجرة أخذوا امرأته نظيرها ، فأخذ ولديه وسار إلى نهر
فعبره بأحدهما إلى الشاطئ الأخر
وعاد ليأخذ الثاني فلم يجده لأن أسدا أخذه
فرجع ليأخذ الأول فلم يجده أيضا لان ذئبا خطفه
فحزن حزنا عظيما على فقد زوجته وولديه ، وبقى مدة من الزمان يشتغل حارسا في بستان ، إلى ان مات ملك رومية وملك آخر بدلا منه
فأرسل رسلا للبحث عن هذا القديس
وحدث صدفة ان أحد الرسل دخل البستان الذي يحرسه القديس ، فعرفا بعضهما ورجع به إلى الملك
فأكرمه وأعاده إلى مرتبته الأولى
واتفق في ذلك الوقت حدوث حرب
فجمعوا من كل بلد رجلين للجندية
وكان ولدا هذا القديس قد تخلصا بمشيئة الله من الأسد والذئب وتربيا في بلد واحد ، ولفراقهما مدة طويلة لا يعرف أحدهما الأخر
فدبرت العناية الإلهة ان يجندا معا في ذلك البلد
وفى أحد الأيام وهما في الطريق وصلا إلى بستان فتحدثان فتعارفا أنهما أخوان
وأما أمهما ، فان الرجل الذي أخذها نظير الأجرة كان بربريا ، وقد حرسها الله منه ، وأبقاها في بستان شاءت العناية الإلهية ان يكون هو نفس البستان الذي اجتمع فيه ولداها
وكانت محادثة ولديها بالقرب منها فعرفتهما
وتعين الولدان في حراسة خزانة والدهما ولم يعرفهما
ولما أراد الرب جمع شمل هذه العائلة المباركة دخلت الزوجة على زوجها فتعارفا وفرحا بهذا اللقاء الذي جاء على غير انتظار ثم تحدثت إليه أنها التقت بولديهما في البستان المذكور ، وفيما هي تعلمه بذلك دخل الولدان عليهما ، فصاحت فرحة هاهما ولدانا
فتعانقا الجميع وذرفت عيونهم دموع الفرح ، وشكروا الرب الذي أتم لهم ما وعد به وعاشوا في هناء وسلام ، وبعد قليل مات الملك وجلس على العرش آخر من عبدة الأوثان ، فأحضر القديس إسطاثيوس وزوجته وولديه وأمرهم بعبادة الأوثان فرفضوا
فأمر بتعذيبهم بالنار ، فلم يلحقهم ضرر
وأخيرا أمر ان يوضعوا في قدر من النحاس ، وتوقد تحتهم النار فأسلموا نفوسهم بيد الرب ، ونالوا إكليل المجد من قبل ربنا ومخلصنا يسوع المسيح
صلواتهم تكون معنا ولربنا المجد إلى الأبد آمين