الشهيد آمون الطوخي

بحث :

خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى

الكود:

كلمة السر:

هل نسيت كلمة السر؟

البث المباشر والراديو

بث مباشر		بث مباشر

صوت		فيديو

مختارات من الموقع

† الشهيد باسيليدس

† مرد انجيل باكر يوم الاثنين صوم اهل نينوي

† الشهيد بطرس البوهي

† سفر الرؤيا ج26

† للصلاه قفوا

† قداسة البابا بطرس الخامس البابا الثالث والثمانون

† الشهيد أرستون

† القديس إيرينيؤس أسقف ليون (أبو التقليد الكنسي | إيريناؤس الليوني)

† النفوس المريحة

† قسمة النيروز

† مديح القديس الانبا ابرام اسقف الفيوم

† بكلامك تبرر و بكلامك تٌدان

† مديح مريم العذراء

† التجارب الفشلة

† أحبك لأنك أحببت أولا

† القديس كاربوس

† ذكصولوجية الملاك ميخائيل وغبريال

† الشهيد زوْيّلوس ورفقاؤه الشهداء

† بالمسيح يسوع ربنا

† مديح القديس ابو سيفين

† الشهيد يحنس السنهوتي

† الشهيدان قونا الشماس ومينا

† انا هو لا تخافوا ج2

صفحتنا على الفيس بوك

الشهيد آمون الطوخي

وهو
الشهيد أبامون الطوخي،
وقد قيل إن هذا الشهيد كان من طوخ (التابعة لكرسي بنها)، يعيش حياة تقوية بفكر إنجيلي حيّ، مات عن محبة العالم، والتهب قلبه بالسماويات

جاءته الدعوة للاستشهاد خلال رؤيا شاهد فيها رئيس الملائكة ميخائيل يدعوه للذهاب إلى أنصنا، ليشهد للسيد المسيح أمام واليها، فيقبل إكليل الشهادة ويؤمن كثير من الوثنيين بالمسيح

في أنصنا:

انطلق آمون إلى أنصنا بفرح كمن يركض نحو العرس، وهناك التقى بالوالي الذي أمر بتعذيبه، تارة بالجلد، وأخرى بحرق جسده بأسياخ حديدية محماة، وعصره في الهمبازين (دولاب يتحرك نصفه الأعلى في اتجاه آخر بينهما مجموعة من السكاكين الحادة) فيتهرأ جسمه تمامًا

قيل إنه إذ بلغ هذه الحال من الألم لم يتركه السيد المسيح بل ظهر له علانية وحوله جوقة من الملائكة، لمس قديسه فبرأ في الحال، وآمن عدد كبير من الوثنيين بالسيد المسيح

أمر الوالي بقطع رأسه، فنال القديس آمون إكليل الشهادة

كان يوليوس الأقفهصي كاتب سير الشهداء حاضرًا، فأخذ الجسد وكفنه بلفائف فاخرة وأرسله إلى بلده