مديح أول آدام على تذاكية الثلاثاء
يا مريم أنا عبدك غيثيني بوعدك يا مريم بحياتك وديني بصلاتك يا مريم تاج رأسي مدحك بين جلاسي يا مريم جار حملي لكن ما خاب أملي يا مريم حان وقتي مثلي كم خلصتي يا مريم خاف قلبي لكن أرجوك حسبي يا مريم دهرى فات وابليس حسن لي الآفات يا مريم رأيت شغله وبلغ في أمله يا مريم زاد همي ورجعت إلى الندم يا مريم سرك بان وسكن فيك الديان يا مريم شيبي لاح وانا تائه منجاح يا مريم صرنا أحرار وفزنا من حر النار يا مريم ظني فيك طول عمري وأنا مسترجيك يا مريم طلبوني وأنت طب عيوني يا مريم ظلموني يا ستي عينيني يا مريم عيديني مرسال موتي شيبني يا مريم غيثينا حتى نصل المينا يا مريم فيك ظهر عيني من جاء وحضر يا مريم قلبي كان واليوم أخضر ريان يا مريم كالسكر كيف انجاح واتكدر يا مريم لك مرهم وجميلك متقدم يا مريم مهلي كان هيئ لي حصن أمان يا مريم نمت خشيت ولما فقت لقيت يا مريم هيئ لي قبل اليوم قلت لي يا مريم أوفى الميعاد ودنا الوقت وعاد يا مريم لا يصعب لا تعطيني مغيب يا مريم يا حسبي ولعل يسوع ربي ابراهيم واسحق وأخذ منك ميثاق هذا كان من سعدي فان مدحك عندي والآباء والأخوة خلصتهم من بلوي والأب بطرك ذا الحين اعطه يا رب سنين والناظم من ابيار جئت طائع مختار وأنشأت فيها نظمي وفضل الله اسمى
مرسوم باسمك وحدك وبحقك توفيني وحسن طهارتك في موضع يرضيني يا عزي بين ناسي كزلال ماء يرويني من فوق رأسي وعلى فيك يا عمدة ديني وتدانت مسألتي عالم لا تنسيني من ثقل حمول ذنبي وبصلاتك نجيني وأنا تائه في غفلات واحلاها في عيني كأنه شهد بعسله وأنا خاب يقيني من فوق رأسى وعلى هل ندمي يحييني والمخفي صار إعلان وعتقت المسكين وزمان الغفلة راح ومن غيرك يهديني بك يا طهر الأطهار حديده تكويني بشفاعة عند ابنك عند يسوع توفيني بوفاء ثقل ديوني بصلاتك جيريني ذنوبي وأعموني وبشفاعتك احميني يا عزي وطبيبي وبعد الشيب يأتيني بمراكب عدينا يا ملجأ المسكين سر مخفي صار مجهر والغائب عن عيني يعطش قبل الآن ومدحي فيك يرويني مدحك عندي أفخر وأنت نصب عيوني يبرى الجرح الأعظم حين نورت عيني وأنا تائه غفلان في الفردوس يأويني وكنت سكران صحيت الموت حق يقين مرقد حسن جميل عنه ورشمتيني جئتك مشمول برشاد القبر قبال عيني خلاص من جاء وطلب ما عاد شيء يهويني برضاك يفرح قلبي للآباء يوريني ويعقوب له مشتاق يوم عروضي تاتيني وافرح بوفاء وعدي يحيني كالمرسين أهل الدين والتقوى وأنا عبدك نجيني راعي صالح أمين دا مقامه يرضيني وهو عبد الحضار لأجل طبيبة عيوني وبقوتها محمي واخرستيانوس هو ديني