القديس يارد الإثيوبي

بحث :

خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى

الكود:

كلمة السر:

هل نسيت كلمة السر؟

البث المباشر والراديو

بث مباشر		بث مباشر

صوت		فيديو

مختارات من الموقع

† صلاة لعربون الزواج

† (ذكصولوجية للشهيد القس الأنبا موسي الأسود)

† القديس يوسابيوس أسقف فيرسيللي

† مرد الانجيل للملاك رافائيل

† الحوار بين افراد الاسره

† ذكصولوجية للقديس الأنبا يوأنس كاما

† الشهيد تيّا

† الشهيدة فيث العذراء

† القيامة ج4

† اشعياء ج64

† فيلم الانبا مكسيموس ( ملاك في جيلة ) الجزء الرابع

† الشهيدة سوسنة

† القمص فيلوثاؤس بغدادي صالح

† القطعة الرابعة من ثيؤطوكية السبت ومن مديحة طوبى للرحماء

† حدوتة كتابية - قصة يونان - قصص كارتون مسيحية جزء اول

† شهداء الإسكندرية أثناء الملك مرقيانوس

† الشهيدان أبيماخوس وعزاريانوس

† مرد الابركسيس - عرس قانا الجليل

† † Coptic Sunday Psali for the Lord † أبصالية الأحد

† التفاسير المعقب للمعلم غبريال

† الشهيد فيرمينوس ورفقاؤه الشهداء

† يا مار مينا العجايبي

† (هنا يُقال الربع الخاص بالكنيسة ويُكمل بالآتي)

صفحتنا على الفيس بوك

القديس يارد الإثيوبي

شاعر ومرتل:

عاش حوالي سنة 1350 م، ويصفه السنكسار الإثيوبي بأنه شاعر وكاتب مزامير ومرتل شبيه بالسيرافيم

St-Takla
org Image: Saint Jared the Ethiopian Musician

صورة في
موقع الأنبا تكلا:
القديس يارد الموسيقي الحبشي

كان من عائلة كهنوتية، إذ كان أبوه كاهنًا لكنيسة السيدة العذراء
بأكسيوم، وهي أول كنيسة بنيت في
البلاد الإثيوبية
وذات يوم ضربه معلمه لكسله، فهرب من المدينة وجلس تحت شجرة، ورأى دودة تحاول تسلق الشجرة، وكلما سقطت عاودت التسلق، فاعتبر بها يارد وعاد إلى معلمه واستسمحه، ولما كان معلمه رجلاً روحانيًا فرح به وطلب إلى الآب السماوي أن يفتح بصيرته

رؤيا سماوية:

لم يكن الأثيوبيون حتى ذلك الوقت يُصلّون بألحان مسموعة موزونة بل كانوا يهمسون بها همسًا، ولكن الله هيأ ليارد سبيل المعرفة كمن اختطفه إلى أورشليم السمائية حيث تعلم الألحان من سماعه الأربعة وعشرين قسيسًا المحيطين بالعرش، فلما عاد إلى نفسه ذهب إلى
كنيسة السيدة العذراء بأكسيوم وبدأ يترنم بصوتٍ عالٍ
(ستجد المزيد عن
هؤلاء القديسين هنا في

موقع الأنبا تكلا في أقسام السير والسنكسار
والتاريخ وأقوال الآباء)
وقد منحه الله صوتًا ملائكيًا عذبًا، فتجمهر الناس حوله فرحين بتسابيحه

رهبنته:

قيل أنه ذات يوم جلس الملك مقابله يصغي إليه فاهتزت نفسه لعذوبة الأنغام، وفي شروده غرس سيفه في قدم يارد دون أن يدري، وكان يارد بدوره مأخوذًا بالألحان التي ينشدها حتى أنه لم يشعر بالسيف المغروس في قدمه
فلما انتهى من ترنمه التفت الملك مذعورًا مما فعله به، وقال له: "أطلب ما شئت مني"
فقال له يارد: "عدني بأنك تقضي لي طلبي مهما يكن"
فوعده وعندها طلب إليه السماح له بالرهبنة، حزن الملك والشعب ولكنهم تركوه لرغبته، ووجدوا في الألحان التي علمهم إياها تعزية لهم عند غيابه

ذهب يارد أولاً إلى كنيسة السيدة العذراء بأكسيوم وصلى بحرارة ثم نزل جنوبًا إلى الصحراء حيث قضى بقية عمره في الزهد والتعبد

العيد
يوم 4 أمشير