بحث :
خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى
الكود:
كلمة السر:
هل نسيت كلمة السر؟
البث المباشر والراديو
بث مباشر بث مباشر
صوت فيديو
مختارات من الموقع
صفحتنا على الفيس بوك
فهرس المصطلحات الطقسية

فهرس المصطلحات الطقسية

(1): إبركسيس:

كلمة يونانية: معناها أعمال وهي جزء من سفر أعمال الرسل الذي كتبه القديس لوقا البشير فهي الفصل المنتخب من سفر أعمال الرسل للقراءة اثناء القداس للموعظين يقوله بعض الشمامسة خطأ ((فصل من قصص آبائنا الرسل)) وصحة المقدمة هي ((الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس بركتهم المقدسة فلتكن معنا آمين))

خاتمة: ((لم تزل كلمة الرب تنمو وتزداد في هذه الكنيسة وكل كنيسة أرثوذكسية آمين))

(2): إسباديقون:

كلمة معربة عن الكلمة اليونانية أي الخاص بالسيد الرب
أي السيدي , وتطلق علي الجزء المربع الموجود في وسط القربانة والذي يشير إلي السيد المسيح له المجد وتغمس في الكأس

(3): اسبسمس:

كلمة يونانية ومعناها تقبيل وهي ألحاناً متنوعة تتلي أثناء القبلة المقدسة , وهناك أسبسمس آدام وآخر واطس

(4): الإستدعاء:

ويسمي في الخولاجي القبطي سر حلول الروح القدس وهو التوسل من أجل حلول الروح القدس ليحول ويقدس القرابين وهو عموماً يبدأ بعد أن ينتهي عليه التذكار

(5): الاسرار:

بالحبشية مستير وتعني خطة مخفية أو تدبير مخفي
ولكن في سفر الرؤيا 1: 20 , 17: 7 وأوفس 5: 32 يعني رمز يمثل هذا السر
والاسرار وعلي الأخص الإفخارستيا يطلق عليه كلمة سر
وفي الليتورجيات يطلق علي:

1-            القرابين التي لم تتقدس بعد

2-            القرابين بعد تقديسها

(6): الإعتراف:

ويقصد به إعتراف الإيمان , يقوله الكاهن جهاراً قبل التناول

(7): أغابي:

ورد عنها في رسالة يهوذا 12 وهي وليمة مشتركة وكانت في الاصل تسبق الإفخارستيا ولكن تلازمها
وقد إنفصلت عن الإفخارستيا في منتصف القرن الثاني وبقيت في مصر وعلي الأخص في البرية بعد قداس الصباح
وقد تكون التقدمة وغسل اليدين وقبلة السلام في الليتورجيا هي بقايا الأغاني علي أن نزع وليمة الأغابي من الليتورجية انهي عليها تماماً

(8): أفخولوجيون:

وينطق بالعربية ((خولاجي)) أي كتاب الصلوات وكان اصلاً يحوي كل الصلوات بما فيها إقامة الاسرار الاخري لكنه غقتصر أخيراً علي صلوات الإفخارستيا بما فيها رفع بخور عشية وباكر

(9): الأمبو (أنبل):

بالعربية ((انبل)) وهو المنبر ويسمي في القوانين الرسولية وهو المكان المرتفع
كان أولاً في منتصف الكنيسة والآن في الجانب البحري من صحن الكنيسة

 

أستخداماته:

1-قراءة الفصول من الكتب المقدسة وترديد آيات المزامير ذات المرد

2- لنداءات الشماس مثلاً: بالتسريح (الأمر بالإنصراف) وأحياناً تلاوة الذبتيخا (أي أسماء الراقدين المطلوب عمل تذكار لهم)

3- وأحياناً للوعظ

(10): انافورة:

أو أنافورا وتعني القداس الإلهي أو تقديم الأسرار
ويقصد بها الجزء الخاص بالتقديس

(11): انتيفونا:

تسبيح يتلي باصوات متبادلة وهي علي ثلاثة أنواع:

أ: مرد حيث يتلو القارئ آيات (ستيخون) من المزامير ويرد عليه الشعب بقرار ملائم وهذا ما يسمي الطروبارية

ب: بالمعني الضيق للكلمة , وفيه ترتل المردات بالتبادل بين خورسين (ليس بين قارئ منفرد والشعب)

ج: وفيه أي ترتل الآيات بالتبادل بين خورسين بدون قرار
وتعتبر الطريقة الثانية أي تبادل المرد بين خورسين هي اقدم الطرق في التسبيح بالمزامير جماعياً

(12): الإنجيل:

1-            الفصل الذي يتلي من الاناجيل

2-            كتاب الأناجيل الذي يوضع علي الهيكل

 

(13): اوشية:

من الكلمة اليونانية إفشي ومعناها صلاة

والأواشي عبارة عن صلوات وطلبات لمنسابات مختلفة مثل أواشي (المرضي * المسافرين * الراقدين * القرابين * المياه والزروع والأهوية * الملك)

ويقصد بالأواشي الصغار: أوشية السلامة ةالأباء والاجتماعات عندما تقال مختصرة
كما في دورات البخور حول المذبح
بينما يقصد بالأواشي الكبار نفس الأواشي الثلاثة السابقة ولكن حينما تقال مطولة كما وردت في القداس الباسيلي قبل صلاة الصلح
والكنيسة في الأواشي تصلي من أجل كل محتاج إلي السيد المسيح ومن أجل كل ما يحتاج إليه العالم

 

(14): اولوجيا:

أي لقمة البركة التي توزع في نهاية القداس وهي من قربان الحمل المتبقي بعد إختيار واحد منه حملاً للذبيحة والتناول ويقال انها حلت بدل وليمة الأغابي
وهي تسمي هكذا بسبب:

1-            أنه أصلاً القربان الفائض (البركة) عما قدم علي المذبح

2-            كعطية تعبر عن بركة الشركة مع الكنيسة وسميت بديل القرابين

3-            هي في حد ذاتها بركة أو خبزة مباركة من حيث أنه تليت عليها صلاة البركة وسبق أن قسمت مع قربانة الحمل في البداية

15): بروسفارين:

1-            نداء الشماس للشعب الذي ترجمته ((تقدموا)) تقال ثلاث مرات في بدء قداس المؤمنين

2-            ويطلق أيضاً علي الستر الذي يرفع عن القرابين اثناء تلاوة هذا النداء ,ويشير هذا الستر إلي الحجر الذي وضع علي قبر المخلص

 

(16): بقايا الذبيحة:

بقايا الجسد والدم الاقدسين بعد تناول الشعب ويأكلها عادة الكهنة المشتركون في تقديم الذبيحة

(17): البولس:

فصل من رسائل القديس بولس الرسول ال14 وهي ((رومية * كورنثوس * الأولي والثانية * غلاطية * أفسس * فيلبي * كولوسي * تسالونيكي الأولي والثانية * تيماثاوس الأولي والثانية * تيطس * فليمون * العبرانيين)) وهو يتلي في اول القراءات بالقبطية:

+ مقدمته: البولس فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلي
بركته معنا آمين

+_خاتمته: نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معنا آمين

 

(18): التحليل – صلاة:

1-            للإبن: وتقال قبل القراءات وبعد تقديم الحمل

2-            للآب: تقال قبل التناول

(19): الترديد باليد أثناء القداس:

ترديد القرابين باليد أثناء القداس له أصول ومواقيت محددة:

أولاً: الرفع و بالسريانية أمياح وهو رفع الخبز المقدس داخل اللفافة وقت التناول والمنادة ((القدسات للقديسين))

ثانياً: القسمة وفصل الخبزة المقدسة للتوزيع وتسمي في الحبشية ((فتات)) من تفتيت ((1كو 10: 16 و17 , أش 58: 7)) , ((مراثي 4: 4)) وهي تعتبر رمزاً للآكام وفي طقس الكنيسة القبطية يتم القسمة علي مرتين:

1-            قسمة غير كاملة اثناء تلاوة كلام التقديس وتمثلاً بما يقول الكاهن ((وقسمه))

2-            قسمة كاملة أثناء صلوات القسمة وقبل التناول

3-            الرشومات وهي رشم أحد عنصري الذبيحة بالآخر

4-            غمس قطعة من الخبز المقدس ((الاسباديقون)) في الكأس ويرمز إلي رجوع النفس لتتحد بالجسد في القيامة
((لا 17: 2))

 

 

(20): الردهة المؤدية إلي صحن الكنيسة:

الردهة الداخلية في الكنيسة في الجانب الغربي وقد يفصلها حاجز أو أعمدة عن صحن الكنيسة وكان يشغلها السامعون ((التائبون))والموعظون والمؤهلون للمعمودية خلال الأربعين يوماً التي تسبق المعمودية ليلة عيد القيامة

(21): الرسل:

ويكني بها عن ((الرسائل)) الرسائل بالعربية – أي رسائل بولس الرسول التي تقرأ في قداس الموعوظين
فهي تعبير آخر عن البولس

 

 

(22): الرشم ((إنطباق الرشم علي الرشم)):

رشم الكأس مع القربان: أي رشم الدم بالأسباديقون ورشم الجسد الطاهر بالدم ((المغموس فيه الاسباديقون))

(23): رفع بخور باكر ((وعشية)):

خدمة تتم قبل الليتورجية صباحاً وتتكون من الصلاة الربانية وصلاة الشكر وتقديم البخور , مصحوباً بالألحان والأواشي ثم الذكصولجيات وقراءة الإنجيل ومثلها صلاة رفع بخور عشية في المساء

 

(24) الستارة ((الحجاب)):

1-            الستارة المدلاة علي باب الهيكل – ويسمي الحجاب

2-الستارة التي تعلق علي أعمدة القبة التي تعلو المذبح وقد إختفت هذه الآن
ولكن لدي السريان والأرمن ستارة وتحيط بالمذبح أثناء التريد اليدوي للقربان وتقسيمه

2-            الستر الحريري الذي يغطي القرابين

(25): الستر:

الغطاء الذي تغطي به التقدمة

(26): السحر ((سحريت)):

نمإسم خدمة الصباح ((السحر)) العبرية
وقد تكون الخدمة خاصة أو عامة جمهورية
وهذه الخدمة في منتهي الأهمية لليهودي وهي فرض واجب عليه
ويري المتصوفون في إجراء هذه الخدمة الأربعة إكتمالات , فالجزء الأول يتصل بالعالم الأرضي السفلي , والجزء الثاني عالم الهواء ,والجزء الثالث عالم الملائكة , والجزء الرابع مسكن الله

(27): السلام:

1-     قبلة السلام – والصلاة الخاصة بها وتسمي صلاة ((الصلح)) RECONCiLiON وهي صيغة السلام المتبادل بين المؤمنين كما أوصي الإنجيل ((رو16: 16)) ,((1كو16: 20)) ,((13: 12)) , ((1ش5: 26)) ,((1بط5: 14)) ويتم بعد الإنجيل وتلاوة قانون الإيمان
كان سابقاً قبلة حقيقية ثم أصبح مصافحة باليد –منذ عصر كلمنضس الاسكندري علي الأرجح
وفي الطقس القبطي يؤدي الكاهن ميطانية للشعب , بينما الشعب يصافح بعضه بعضاً باليد

2-     بركة السلام التي يلقيها الكاهن علي الشعب وصيغتها: ((السلام لجميعكم)) أو ((السلام مع جميعكم)) وفي الطقس السرياني يأخذ الشماس يدي الكاهن بين يديه ثم يمسح وجهه بيديه
وفي الطقس الأرمني ينحني كل واحد لرفيقه

(28): السنكسار:

الكتاب الذي يحوي سير القديسين والشهداء مرتبة حسب العيد اليومي – يتلي الفصل المناسب منه بعد الإبركسيس

(29): الشركة:

وردت باليونانية في ((1كو 10: 16)) أي التناول أو الإشتراك في الأسرار المقدسة
وفيه تسلم عنصري الذبيحة للمتناول منفصلتين , ويتناولها المشترك ويداه معقودتان علي صدره , اليد اليمني علي اليد اليسرس علي هيئة صليب

 

(30): صحن الكنيسة:

ويطلق عليها تجاوز إسم (الكنيسة) وهي ساحة الكنيسة الذي يشغله الراكعون والتائبون والمؤمنون وفيه مكان للنساء ويفصله عوارض خشبية ((في الكنائس القديمة)) أو ستائر , والصحن يحوي الإمبو ((المنبر)) ومنصة المرتلين

(31): صلاة الخضوع:

صلاة بركة وتحليل تقال بينما المؤمنون يحنون رؤوسهم بناء علي نداء الشماس ((إحنو رؤوسكم للرب))

(32): صلاة الشكر الكبري:

وهي غير صلاة الشكر الصغري التي تفتح بها كل خدمة , والتي مبدأها ((فلنشكر صانع الخيرات)) وهي التي يبدأ قداس المؤمنين ((الأنافور ا)) والتي فيها يصير ذكري الخليقة والسقوط والفداء والي ذكر كلمات التأسيس وهي تنقسم إلي: المقدمة –والتقديس – وما بعد التقديس وكلمات هذه الصلاة تختلف ما بين ليتورجية والاخري ولكنها كلها تتبع نفس التقسيم والكلمات الاساسية

 

(33): الصلح:

من الكلمة العبرية صلحاً , وهي إسم صلوات وأواشي للتوبة
ومنها أخذ نفس إسم صلاة الصلح في القداس وهو يتلي قبل السلام في الطقس القبطي الطقس السرياني وبع 6 القبلة في الطقس البيزنطي

(34): قبلة السلام:

 1-قبلة السلام – أنظر السلام ((رقم 27))

3-            التعبير عن توقير المقدسات وعلي الأخص المذبح والإنجيل

(35): القبة

نصف طوق مزدوج في أعلاه صليب صغير , إذا فتحا يصيران علي هيئة صليب مقوس
وأثناء القداس توضع علي الصينية حيث القربان المقدس ويغطي من أعلي باللفافة
لدي البزنطيين شئ شبيه بذلك إسمه النجم

(40): قربان:

من الكلمة السريانية ((كوربونو)) وهي التقدمية بروسفورا وهي الأنافورا ((الصعيدة)) وتشير إلي:

1-            ذبيحة الإفخارستيا

2-            نفس القربان المقدم للتقديس

(41): قداس:

كلمة سريانية عبرية دخلت للعربية والجمع قداديس , وقداسات
والكلمة تعني التقديس: وهي الليتورجية والأنافورا أي الصلوات التي تقال أثناء القداس الإلهي لتقديس الخبز والخمر كما تعني أيضاً القراءات والاسرار , فالقداس بمعناه المسيحي هو الإشتراك في خدمة الشكر والتسبيح لله مع القوات السمائية , هذا وتستخدم كلمة القداس في غير تقدمة الإفخارستيا وذلك مثل قداس اللقان ,وقداس المعمودية
وقداس الميرون

(42): القداسات:

وتنطق بالحبشية ((قدسات)) ولدي النساطرة ((قدشا)) وهي الجسد والدم الأقدسين

(43): قدس الأقداس:

ويقصد به:

1-            الهيكل – وبالأخص المكان أسفل القبة التي تظل علي المذلح

2-            السر المقدس أي الإفخارستيا

(44): القراءات:

وبالسريانية قربوني وبالقبطية وهي فصول منتخبة من أسفار الكتاب المقدس تسمي بالإنجليزية PERiCOPE تتلي في قداس الموعوظين
وهي إما:

1-            من العهد القديم ((الناموس والأنبياء))

2-            سفر أعمال الرسل ويسمي ((الإبركسيس))

3-            الرسائل الجامعة ((الكاثوليكون))

4-            من رسائل بولس الرسول ((البولس))

5-            الإنجيل

(45): القربان:

وفي المخطوطات العربي تسمي ((الذورون)) نفس النطق اليوناني وبالحبشية قربان – والمقصود التقدمة التي منها يؤخذ الخبز الذي سيتم عليه التقديس

(46): القسمة:

تقسيم الخبز المقدس اثناء القداس

(47): قطمارس:

أي فصلاً
وهو كتاب القؤاءات الكنسية ومسمي هكذا لأن الفصول المكتوبة فيه موزعه فصلاً علي الأيام والآحاد علي مدار السنة

(48): فصل:

القسم المنمتخب للقراءة من الكتب المقدسة ((الاصحاح)) بحسب ما ورد في كتاب ((القطمارس))

(49): الكأس:

وهو كأس الإفخارستيا – وشكله في الشرق لا يختلف عنه في الغرب – كأس النساطرة يختلف أنه لا قاعدة له علي هيئة سلطانية نحاسية

(50): الكاهن الشريك:

هو الكاهن المشترك مع الكاهن خادم الاسرار ويوكل إليه بعض الأعمال أثناء القداس – كما هو مذكور في التعليمات الموجودة بالقداس

(51): الكاثوليكون:

كلمة كاثوليكون هي كلمة يونانية معناها ((الجامعة)) ويطلق هذا اللفظ علي الرسائل الجامعة أي المرسلة للعالم أجمع وعددها 7 وهي

يعقوب – بطرس الأولي والثانية – يوحنا الأولي والثانية والثالثة – ويهوذا

+ مقدمته: ((الكاثوليكون)) فصل من رسالة (

) بركته علينا آمين

+ خاتمته: ((لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم , لانالعالم يمضي وشهوته , أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلي الأبد
آمين)
)

(52): الكرسي ((كرسي الكأس)):

وهو صندوق خشبي مغلق الجوانب الأربعة ومفتوح من أعلي علي هيءة دائرة يمكن أن تفتح أيضاً إلي أعلي
وتغطي جدران الكرسي الايقونات

(53): اللوح المكرس:

ويسمي في الأثيوبية ((ثابوث)) كان في الأصل من الكتان أو الحرير لكنهالآن عبارة عن لوح من الخشب أو الحجر أو الرخام يوضع علي المذبح سواء كان المذبح مكرساً أو غير مكرس ويستخدم أحياناص كمذبح متنقل في حالة الضرورة

(54): ليتورجيا:

تعني:

1-            خدمة الإفخارستيا المقدسة

2-     نفس نصوص كلمات وصلوات هذه الخدمة وتسمي في العربية خدمة الأسرار المقدسة – أو البروسفورا أو الأنافورا أو القدلس ولدي النساطرة يسمونها ((تقديس وقداس))

3-             الإجتماع نفسه النعقد من أجل الليتورجيا

 

(55) مار (مؤنث: مارت):

كلمة سريانية معناها ((السيد)) ومؤنثها ((مارت)) ومعناها ((السيدة)) وهي لقب للقديسين والقديسات وللرؤسا ء فنقول ((مارجرجس)) و((مرتمريم))

(56): المجمرة:

بالقبطية ((تي شوري)) أي المبخرة وهي الوعاء الذي يحوي الجمر والبخور – وتتميز المبخرة الشرقية بأنها تحمل جلاجل متصلة بالسلاسل

(57): المزج:

خلط عنصري الذبيحة معاً حينما يضع الكاهن الإسباديقون ((جزء الخبزة الأوسط في الكأس))

(58): المذبح:

تتنوع معانيه:

1-            مرادف للهيكل SANCTUARY

2-            المبني حيث يحتفل بالأسرار المقدسة ويسمي:

أ: مذبح في السريانية – وفي القبطية والأثيوبية ((مشواع))

ب: ويسمي ايضاً ((المائدة)) ((1كو 10: 21)) وفي اليونانية أي المائدة المقدسة

ج: ويسمي أيضاً ((العرش)) ((أش 6: 1)) ونفس النطق اليوناني لدي السريان ((ترونوس)) ,

د: وقد يسمي ((الخيمة)) ((عب9: 3)) – وبالأرمنية ((خوران)) TABERNACLE وكان في العصور الأولي يصنع من الخشب فقط وكان علي شكل ((ترابيزة)) ولكن ببداية القرن الرابع بدأ يصنع من الحجروعلي شكل مقبرة فتحتها من الشرق وهذا التغيير الهنذسي يتبع في الحقيقة تغييراً جذرياً في طريقة تقديم الجسد , إذا صار يجري عليه طقس يشبه طقس الدفن والقيامة
ويبني المذبح عادة من الأحجار , مربع الشكل , قائماً وحده في الوسط , وتعلوه قبة أو مظلة ذات أعمدة تستقر علي زوايا المائدة أو ملتصقة بجوانبه والمذبح هو في السماء ((رؤيا 8: 3-5)) , إيرنيئوس ضد الهراطقة 4: 18: 6 ,كما هو واضح في أوشية القرابين

(59): مزج الخمر بالماء:

باليونانية مزج الخمر بالماء الذي يجريه الكاهن أثناء صلاة الشكر وبعد تقديم الحمل
في كل الليتورجيات ما عدا الأرمنية

 

(60): المرحضة:

فسقية في ردهة الكنيسة , كان ااشعب يغسل فيها يديه قبل دخول الكنيسة
مع العلم بأن غسل الأيدي قبل الدخول إلي الهيكل كان قانوناً طقسياً ملزماً , وذلك بسبب أن التناول كان يتم باليد ((
أي بوضع الجسد في اليد اليمني قبل تناوله في الفم))

(61): المروحة:

وباليونانية كما في القبطية

(62): المفسر:

شماس من رتبة أقل يقوم بقراءة الفصول السابق قراءتها بالقبطية يقرؤها بالعربية

(65): موضع الخدمة:

بالقبطية ((ذاكونيكون)) الغرفة الملحقة بالكنيسة حيث تحفظ الأواني المقدسة وهي تحت عناية الشماس وكانوا قديماً يقدمون الحمل هنا في هذه الغرفة بعيداً عن أعين الموعوظين

(66): الموعوظون:

وبالأثيوبية ((ناوس خريستيان)) أي مسيحي جديد
وبالسريانية ((
شموع)) أي سميع ((يسمع))

(67): الميستير((الملعقة)):

الملعقة التي يتناول منها الشعب الدم

(68): نسمة ((نشمة)):

بالعبرية نشمة , وهي في الطقس العبري القديم مطلع صلاة إحتفالية في خدمة صباح السبت والأعياد , وهي من المزمور المائة والخمسين ((كل نسمة فلتسبح إسم الرب)) وتنتهي بتمجيد إسم الله
وهذه الآية بذاتها ترتل بعد المزمور المائة والخمسين ويتبعها تمجيد الله ((
ذكصابتري)) ثم ((بي أوفا)) المجد للآب والإبن والروح القدس آمين في القداس الإلهي

(69): وضع اليد , صلاة:

صلاة بركة تقال بعد التناول من الأسرار المقدسة

 

(70): الليلويا ((هلليلويا)):

كلمة عبرية تنطق هكذا في جميع اللغات ومعناها هللوا للرب أي سبحوا الرب
في كل الليتورجيات ترتل هلليلويا مرتين أو أنمكثر قبل قراءة الإنجيل , مصحوباً بآية أو إثنتين من المزامير (
هذا بإستثناء الليتورجية الأثيوبية)) وهي تسمي

 في قداس يعقوب ستيو خولوجيا (فاصل زمني ملحق)

 وفي قداس ما مرقس


وفي القداس القبطي

وفي النطق العربي ((إستيخون المزمور))

وفي الأثيوبية ((مزمور))

وعند النساطرة ((زمارة))

(71): التسريح:

1-تسريح أو أمر بإنصراف الموعوظين في نهاية قداس الموعوظين مصحوباً بصلوات يتلوها الشماس صيغة أمر الإنصراف يتلوها الشماس موعد التسريح هذا قبل قبلة السلام

2-التسريح الأخير للمؤمنين في نهاية ليتيورجية الإفخارستيا بصيغة كان يقولها الشماس أيضاً

(72): التقديسات الثلاثة:

وباليونانية
وهي لحن ((
آجيوس أو آثيئوس – آجيوس يس شيروس

ألخ
))

قدوس الله
قدوس القوي
قدوس الحي الذي لا يموت
ألخ

وهي غير التسبحة الملائكية المثلثة التقديسات والمسماة TERSANCTUS وهذه يتلوها الكاهن بعد نشيد الشعب ((الشاروبيم يسجدون لك
))
أما التقديسات الثلاثة فيرجع تاريخها إلي مجمع أفسس المسكوني
وهي ترتل قبل تلاوة أوشية الإنجيل
وتتميز التسبحة القبطية والأثيوبية بأنها توجه للإبن ذاكرة أعماله الخلاصية ((
يا من ولد من العذراء)) و((يا من صلب))

((يا من قام

وصعد)
) , أما الكنيسة الأرمنية فتضيف الجملة المناسبة للموسم الكنسي

أما في الطقس البيزنطي فلا توجه للإبن ولا تضاف اية جمل عن أفعال السيد المسيح الخلاصية

(73): تقديم الحمل:

وهو تقديم عناصر ذبيحة الإفخارستيا من خبز وخمر وماء في بدء قداس الموعوظين (وكان يجري والستارة مرخية بعيداً عن أعين الموعوظين)
ويتكون من اللحظات الآتية في الطقس القبطي فقط:

1-إختيار خبزة التقدمة

3-            وضعها علي المذبح

أما في الطقوس الأخري فهي توضع فقط علي المذبح

 

(74) التقريب:

من الكلمة السريانية KURObHO في اليونانية أي تقريب القرابين ((أفس 2: 18))

(75): جزء:

وبالقبطية ((كلازما)) جزء الجسد المقسم الذي يعطي لكل متناول

(76): الجمرة:

وبالسريانية ((جمورتو))
وهو الفحم المشتعل الذي أخذ من علي المذبح ومس به شفتي أشعياء النبي ((
أش 6: 6 ,7)) يرمز به إلي السيد المسيح وإلي الأسرار المقدسة ولدي السريان هو إسم عنصر الذبيحة بعد التقديس

(77): الجوهرة:

وجمعها ((جواهر)) وتطلق علي عنصري الذبيحة
والجوهرة هي جزء من الجسد

(78): الحمل:

هو القربانة المقدمة للتقديس

(79): الخميرة:

وبالسريانية نفس النطق – وتستخدم في خبز المقدس بالنسبة للكنائس الشرقية

(80) دورة الحمل:

الدورة التي فيها يحمل الكاهن الحمل ((القربان)) في لفافة حرير ويرفعه علي رأسه والشماس يلف وعاء الخمر في لفافة حرير ويرفعه علي رأسه أيضاً وهو خلف الكاهن ويدوران بهما حول المذبح قبل رشومات الحمل

(81) الذبتيخا:

وبالسريانية ((سفر الأحياء)) وفي العربية هو الترحيم وهو هبارة عن

1-            جدول باسماء الأحياء والأموات الذين تذكر اسماؤهم في القداس مرتين , مرة عند تقديم الحمل ومرة بعد المجمع

2-            لوح عاجي كان ينقش علي وجهيه أسماء الأحياء والأموات المطلوب ذكرهم , ويوضع علي المذبح

(82): الذوكصا:

1-            أو تمجيد الثالوث الذي يقال دائماً بعد المزامير والصلوات عموماً

 2-يقصد بها أيضاً التسبحة الملائكية يوم ميلاد المسيح وتسمي In excelsIs- GLORiA- وهي لا تستعمل في الليتورجيات الشرقية

(83): أباركة:

كلمة معربة عن الكلمةاليونانية ومعناها باكورة وتطلق علي عصير العنب المختمر الذي يوضع في الكأس علي المذبح , وفي القداس الإلهي تحول الأباركة بفعل الروح القدس إلي دم السيد المسيح له المجد

(84): إبصالية:

كلمة يونانية معناها ترتيل والإبصاليات عبارة عن أشعار موزونة لتمجيد الرب ومدح القديسين

(85): أبقطي:

كلمة أبقطي هي كلمة معربة عن الكلمة اليونانية ومعناها الباقي أو الفاضل وتطلق علي أيام النسئ , وحساب الأبقطي عبارة عن حسابات تجري للوصول إلي موعد فصح اليهود وبالتالي موعد عيد القيامة وما يسبقه من أصوام وما يلحقه من الخمسين المقدسة وبعض الأعياد
ولأن العمليات الحسابية التي تحدد موعد العيد تقوم علي اساس الباقي لذلك الحساب بإسم حساب الأبقطي

(86): أبو غلمسيس:

هي كلمة ((أبو كالبسيس)) اليونانية
ومعناها ((
سفر الرؤيا)) وتطلق إصطلاحاً علي ليلة سبت الفرح ((سبت النور)) التي يقرأ فيها سفرالرؤيا كله

(87): آدام:

هي نغمة صغيرة لبعض ألحان التسبحة مثل الإبصاليات والتذاكيات والذكصولجيات , ويقال بهذه النغمة ايا ((الأحد – والإثنين – الثلاثاء))

وتشير إلي آدم , وسميت كذلك لأنها وقعت علي أوتذاكية يوم الإثنين والتي مطلعها ((آدم فيما هو حزين

))

(88): أدريبي:

هو اللحن الذي تنغم به لحن ((كي إيبرتو)) وهي مقدمة الإنجيل القبطي في أسبوع الآلام , ويطبق أيضاً هذا اللحن علي مزامير أسبوع الآلام والإسم نسبة إلي أدريبه وهي منطقة دير الأنبا شنودة بجبل أدريبه بسوهاج علي إعتبار أن اللحن نشأ هناك

(89): أرثوذكسية:

مكونة من مقطعين
المقطع الأول ((
أرثو)) بمعني ((إستقامة)) أو مستقيم والمقطع الثاني ((ذو كسا)) بمعني ((راي , فكر , حكم)) فيكون المعني الكلي ((إستقامة الرأي , إستقامة الفكر , أي إستقامة الإيمان))

(90): إستيخون:

كلمة يونانية معناها ((آية أو عدد)) وهو شطرة من الربع القبطي الموزون

(91): أشبين:

كلمةسريانية معناها وصي أو حارس
وتطلق علي الشخص الذي تكلفه الكنيسة رعاية المعمد روحياً ودينياً

(92): أغابي:

كلمة يونانية معناها محبة وتطلق علي وليمة المحبة التي كانت تقيمها الكنيسة بعد القداس الإلهي

(93): إفخارستيا:

كلمة يونانية معناها شكر وتطلق علي سر التناول – سر الشكر – سر الشركو –كسر الخبر - العشاء الرباني –العشاء السري

 

(94): آكسيوس:

كلمة يونانسة معناها مستحق ومؤنثها ((آكسيا)) ونرددها عند تعميد شخص أو عند سيامة شخص اسقف أو كاهن أو شماس , وتقال أيضاً في تماجيد القديسين , أي أننا بحلول الروح القدس فينا صرنا مستحقين لنوال البركات السماوية

(95): إكليروس:

كلمة يونانية المقصود بها أصحاب الرتب الكهنوتية الذين يخدمون شعب الله ((المؤمنون)) من أساقفة وكهنة وشمامسة وهم يحملون صوت الشعب إلي الله ويحملون سر الله وكلمته إلي الشعب

وهم ثلاث رتب وهي:

1-            رتبة الشماسية

2-            رتبة القسيسية

3-            رتبة الاسقفية

+ وفي رتبة الشماسية خمس درجات وهي كما يلي بالترتيب التصاعدي:

الإبصالتيس- الأغنسطس – الإيمبوذياكون – ذياكون – أرشيذياكون

+ وفي رتبة القسيسية ثلاث درجات هي:

القس – القمص – الخوري إبسكوبوس

+ وفي رتبة الأسقفية ثلاث درجات وهي:

الأسقف – المطران – البطريرك

(96): الإبصالتس:

وهي كلمة يونانية معناها ((مرتل)) أو ((منشد))

(97): الإيبوذياكون:

وهي كلمة يونانية مكونة من مقطعين ((إيبو)) بمعني تحت أو مساعد و ((ذياكون)) معناها شماس
فيكون المعني كمساعد شماس

(98): دياكون (الشماس الإنجيلي):

وتقابلها في السريانية كلمة شماس ومعناها خادم وفي القبطية ((ريف شمشي))

(99): الأرشيذياكون:

وهي كلمة يونانية مكونة من مقطعين ((أرشي)) بمعني رئيس و((ذياكون)) بمعني شمامسة فيكون المعني ((رئيس شمامسة))

(100): القس:

من الكلمة اليونانية ((إبريسفيتيروس)) ومعناها ((شفيع أو شيخ)) ويقابلها كلمة ((كاشيشو)) السريانية ومعناها ((شيخ))

والكاهن يسمي شيخاً نظراً لأهمية وظيفته وتوقيراً له حتي ولو لم يكن قد وصل إلي سن الشيخوخة

(101): القمص:

من الكلمة اليونانية بمعني مدير أو مقدم
وهو كبير القسوس في الكنيسة

(102): الخوري إيبسكوبوس:

وهي كلمة يونانية معناها ((أسقف القري أو الحقول))
وهو يعاون اسقف الإيبارشية أو مطرانها في خدمة القري وإفتقادها
وقد ظهرت هذه الرتبة في أواخر القرن الثالث الميلادي حيث إتسعيت الإيبارشيات وأصبحت في أشد الحاجة لوجود الخوري إيبسكوبوس كمساعد للأسقف ولإفتقادها ورعايتها

(103): الأسقف:

وهي من الكلمة اليونانية إيبي سكوبو ومعناها ناظر من فوق أو رقيب

(104) المطران:

وهي كلمة يونانية مكونة من مقطعين ((ميترو)) أي الأم و((بوليتيس)) أي مدينة
فيكون معناها ((
صاحب المدينة الأم أو الكبيرة))

(105): البطريرك:

وهي كلمة يونانية مكونة من مقطعين ((باتري)) أي اب وأرشي بمعني رياسة فيكون المعني الكلي رئيس الآباء

(106): إكليريكي:

كلمة يونانية معناها مختص بالنصيب أو القرعة
فالإكليريكي هو نصيب الرب والتسمية مأخوذة من سفر المراثي لأرميا النبي ((
نصيبي هو الرب قالت نفسي من أجل ذلك أرجوه)) ((مر 31: 24))

 

(107): الألفا والأوميجا:

هما الحرفان الأول والأخير من الأبجدية اليونانية وهما نإشارة للسيد المسيح فهو الأول والأخير
البداية والنهاية ((
رو 1: 8 –11)) وأيضاً ((رؤ 21: 6))

(108): أمين:

كلمة عبرية تنطق هكذا في جميع اللغات ومعناها حقاً أو ليكن أو إستجب

(109): إيبارشية:

كلمة يونانية ومعناها المقاطعة أو المديرية وهي كلمة تطلق علي المنطقة التي يرعي شعبها مطران أو اسقف ويساعده الكهنة والشمامسة

(110): بابا:

يظن البعض أنها من الكلمة اليونانية باباس بمعني ((أب)) وهي بهذا المفهوم لقب لكنة الروم حالياً ولكنها في مصر إستخدمت بمعني الأب ((باألف واللام)) وقد إستخدمت في هذا المفهوم الخاص وحده لأسقف الأسكندرية ثم إنتقل الإستخدام إلي أسقف روما أيضاً

(111) برلكس:

هذه الكلمة يونانية الأصل
وهي تتكون من مقطعين الأول بمعني ((
حول)) والثاني بمعني ((الكلمة)) فيكن المعني الكلي حول الكلمة وهو كلام جانبي حول الموضوع أو إضافة لما سبق أن قيل , وفي الألحان تستخدم لأرباع تقال بنغمة مختلفة عند نغمة الربع الأول

(112): بصخة:

هي الصورة اليونانية لنفس كلمة فصح العبرية ومعناها عبور ,وتطلق علي فترة أسبوع الآلام

 

(113): تدشين:

وتعني تكريس أي تخصيص أشياء معينة لله فلا تستخدم إلا في خدمة الله , ويتم التدشين بالدهن بزيت الميرون المقدس , فتدشن الكنائس بالصلاة طوال الليل , كما تدشن الأيقونات وأيضاً تدشن الأواني المقدسة الخاصة بالخدمة

(114): التوراة أو الناموس:

أي أسفار موسي الخمسة والخاصة بالشريعة ((تكوين – خروج – لاويين –عدد – تثنية)

(115): ثيؤطوكية:

هي من كلمة ثيؤطوكوس أي والدة الإله وبالتالي يكون المعني المقصود بها ما يخص والدة الإله أو ما يقال لها
وهي تساوي كلمة تذاكية
والثيؤطوكية او التذاكية هي عبارة عن مديح وتطويب للقديسة العذراء مريم لأنها ولدت لنا الله الكلمة المتجسد
ولكل يوم من ايام الأسبوع ثيؤطوكيته الخاصة به

(116): دسقولية:

وهو المتاب الذي يحوي تعاليم الرسل والدسقولية تشمل معها أيضاً كتاب الديداكي او (كتاب تعاليم الرب)

 

(117): دمج:

أي تقرأ الفاظ القطعة بدون تلحين

(118): ذكصولوجية:

كلمة يونانية تتكون من ذوكصا بمعني ((مجد)) ولوجيا بمعني ((كلام)) وبالتالي يكون المعني كلام عن المجد أي ((تمجيد))

(119) رفع بخور:

هي صلوات وتسابيح وتشكرات تقام ليلة القداس وفي الصباح الباكر إستعداداً لإستقبال الملك المسيح لذلك فهي تسمي فرش الملك والمفروض أن رفع بخور عشية وباكر يكون يومياً سواء كان هناك قداس أم لا ولكن الإستخدام الحالي يربطه بالقداس

(120) زنار:

لكلمة يونانية ومعناها منطقة أو حزام وهو عبارة عن شريط من الحرير يربط في كتف كل من:

أ‌-               المعمد: علامة رتحاده بالمسيح

ب‌-           المكرس: علامة إرتباطه بالمسيح وبالخدمة

ت‌-           العريس: علامة أتحاده بالعروس في المسيح

        (121): سبعة وأربعة:      

هو إصطلاح حيث يطلق علي تسبحة ليالي آحاد كيهك وسميت كذلك لأنهم يجمعون الآن في تسبحة آحاد كهيك السبع تذكيات المختلفة لسبعة ايام الاسبوع والأربعة هوسات اليومية مع قطعها الكيهكية
وتقال كلها في ليلة واحدة , والأصل هو توزيعها علي ايام الأسبوع كما كان متبعاً في القديم وكما هو متبع للآن في الأديرة

(122): سلاه:

إصطلاح موسيقي عبري غامض ,وورد 71 مرة متضمناً في نصوص 39 مزمور كما ورد ايضاً في سفر حبقوق ولم تورده الترجمة القبطية
وقد أوردته الترجمة العربية البيروتية كما هو بدون ترجمة – والمعني الاساسي المقصود في كلمة سلاه غير معروف بالتحديد ولكن هناك عدة إحتمالات:

أ‌-      يظن البعض أنها مشتقة من الفعل العبري سلاه بمعني يرفع أو يعظم أي أنها تشير إلي رفع الصوت عند النطق بالبركة بتقوية اللحن وتوقيعه بشدة فكأن سلاه تعني أعط بركتك

ب‌-     البعض الآخر يعتقد انها في الاصل العبري سله بمعني إنطراح أو سجود , عندما ينفخ الكهنة بالأبواق ينطرح المرنمون والشعب سجوداً لله

ج- أما المرجح فهو أن اليهود إستخدموا هذا المصطلح مرتبطاً بالمزامير التي ترنم بمصاحبة الآلات الموسيقية في العبادة الجمهورية , وقد ترجم في الترجمة اليونانية السبعينية بمعني إستراحة , ويقصد بها وقفة موسيقية يتوقف اثناءها المرنمون عن الترانيم لتسمع اللآلات الموسيقية وحدها ,ويظن آخرون أنها توقف حتي عن العزف أيضاً لإتاحة الفرصة للتأمل في الكلمات التي أنشدت

 

(123): سنجاري:

هي نغمة فرايحي يقال بها المزمور في الأعياد السيدية وأيام الفرح
والإسم مأخوذ من بلدة
((سنجار)) التي كانت في شمال الدلتا وإندثرت تحت مياه بحيرة البرلس

(124): السمونية:

أي نوال أي درجة كهنوتية عن غير إستحقاق عن طريق الرشوة ,وهي نسبة كإلي سيمون الساحر الذي لما رأي أنه بوضع أيدي الرسل يعطي الروح القدس قدم لهما (لبطرس ويوحنا الرسولين) دراهم قائلاً ((أعطياني أنا أيضاً هذا السلطان حتي أي من وضعت عليه يدي يقبل الروح القدس)) فقال له بطرس ((لتكن فضتك معك للهلاك لأنك ظننت أن تقتني موهبة الله بدراهم ليس لك نصيب ولا قرعة في هذا الأمر لأن قلبك ليس مستقيماً أمام الله)) ((اع 8: 18 –21))

(125): الشارات –الشيرات:

هي جمع كلمة اليونانية ومعناها سلام وتوجد الشارات الأولي والثانية علي تذاكية السبت , وهي لبش واطس

(126): شرطونية:

كلمة يونانية بمعني وضع اليد وتقابلها في السريانية ((سيامة)) وفي العربية ((رسامة)) أي إعطاء ختم الروح القدس للشخص المكرس

(127): شعانين:

كلمة شعانين مأخوذة من ((هوشعنا)) العربية ومن ((أوصانا اليونانية والقبطية بمعني ((خلصنا وتطلق علي يوم ((أحد الشعانين)) أي عيد دخول السيد المسيح إلي أورشليم حيث نادي الأطفال ((أوصانا لإبن داود)) ((مت 21: 9)) وهناك نغمة تقال بها بعض الألحان في عيد أحد السعف وفي عيد ي الصليب تسمي ((النغمة الشعانيني))

 

(128): شمامسة:

كان يوجد في الكنيسة الأوليشماسات يساعدن الرسل في بعض أمور الخدمة وتكون في الغالب عذراء أو أرملة لرجل واحد قد بلغت سن الستين , الشماسة ليست رتبة كهنوتية فلا توضع عليها اليد وإنما تقام من الاسقف بعد أن يتلو عليها صلاة معينة بعد صلاة الصلح ومن أمثلة هؤلاء الشماسات ((فيبي)) خادمة كنيسة كنخريا ((رو 16: 1, 2))

(129) صاباؤوات

كلمة عبرية في صورة الجمع معناها أجناد أي أجناد الملائكة ومفردها صابا أو جندي

 

(130): صلاة أبو تربو:

 تقام هذه الصلاة لكل من عضه كلب سعران , فتبطل مفعول السعر وكان زول من إستعملها قديس إسمه ((تربو)) ((الشافي)) وقد كان هذا القديس |أيام الملك الكافر دقلديانوس وقد نال من الولاة عذابات شديدة , وقد سجنه دقلديانوس ثم أخرجه الأمبراطور البار قسطنطين مع غيره من المعترفين فرجع إلي بلده ,كان يخدم ويبشر بإسم المسيح وبينما كان ماشياً في أحد الايام , وجد كلباً مسعوراً يزيد من فمه , ويزأر كالأسد بطريقة مخيفة فصلي القديس أبو تربو صلاة قوية فأرسل الله ملاكه وأنقذه , وقد اعطاه الله هذه الموهبة , أي إنقاذ الذين يتعرضون لمثل هذا الموقف , فإذا ذكروا أسم الله وإسم هذا القديس فإنهم يشفون

كما تصلي صلاة أبة تربو للذين يتعرضون لخضة مفزعة ((حادث مرعب)) والمفروض أن تصلي هذه الصلاة بعد صلاة القنديل للمؤمنين , ويمكن أن تصلي وحدها فقط لغير المؤمنين , وهذه الصلاة تأتي بنتائج ملموسة وقوية وخاصة إذا كانت بإيمان

(131): صلاة تبريك المنازل:

تقام هذه الصلاة في منازل المؤمنين , يمكن أن تصلي في المنزل الواحد عدة مرات فترات متباعدة طلباً للبرطة ,وهي ليست قاصرة علي المنازل الجديدة او تلك التي يسكنها اهلها لأول مرة فقط إنما هي لكل بيوت المؤمنين في أي وقت

(132) صلاة الجاحد – صلاة القدرة:

وهي صلاة تصلي للذين سقطوا في خطية إنكار السيد المسيح ((الإرتداد)) أو الذين ينجسون أجسادهم بالزنا مع أشخاص غير معمدين , وفيها تطلب الكنيسة مغفرة خطاياهم هذه الثقيلة , إستمطاراً لمراحم الله عليهم
إذ لا تكتفي الكيسة لهم بسر الإعتراف فقط عند رجوعهم

(133) صلاة الطشت – صلاة الحميم:

هي صلاة تجري في اليوم السابع من ميلاد الطفل في نهايتها يحمي الكاهن الطفل بالماء , والغرض منها تبارك الكنيسة للأسرة رسمياً وتنئهم بالمولود الجديد , وأيضاً فرصة لكي يختار الكاهن إسماً مناسباً للطفل من اسماء قديسي الكنيسة ولكي نذكرهم بميعاد العماد وشروطه ويشدد عليهم علي الإلتزام به

 

(134) طرح:

طرح الامر أي عرضه ومعناه شرح أو تلخيص أو تعليق لما قرأ ويقرأ الآن باللغة العربية وله مقدمة وخاتمة باللغة القبطية وقال باللحن , أما قديماً فكان يرتل كله قبطياً ويوجد طروحات للميلاد والغطاس ولتسابيح كيهك علي الهوسات والتذاكيات

(135) طقس:

كلمة طقس هي كلمة معربة من اللغة اليونانية ومعناها نظام أو ترتيب , ويراد بكلمة طقس في الكنيسة الترتيبات والنظم الروحية التي يجب مراعاتها في العبادة المسيحية من صلوات كلامية او حركات خشوعية أو رمزية ويدخل في ذلك أيضاً شكل الكنيسة وأدواتها ورتب الكهنة وملابسهم

 

(136) غاليلاون:

كلمة يونانية ومعناها زيت وبالتالي يكون معني الكلمة ((زيت الفرح)) أو ((زيت البهجه))
وتطلق علي بقايا طبخ زيت الميرون قبل تقديسه ,ويصلي عليه عن تقديس الميرون , ويستخدم في صلاة المعمودية

(137) قبط:

أ‌-               يري البعض أن كلمة ((قبط)) ترجع إلي إسم العالم ((كبتوريم)) من احفاد نوح من أبناء مصرايم ((تك 10 –13))

ب: توجد بلدة إسمها ((فقط)) تتبع ((قنا)) وبمبادلة الحروف تصبح (قبط)) وقفط هذه كانت مركز تجاري هام وكانت مركز للبضائع الصادرة من مصر والواردة إليها
وكان الأجانب يطلقون علي البضائع الواردة منها ((
بضائع قفطية أو قبطية))

ث‌-     الرأي الثالث هو الراي العلمي , مدينة ((منف)) ((ميت رهينة بالجيزة حالياً)) والتي كانت تسمي في مصر اليوناني ((ممفيس)) كانت تعبد وتقدس معبود إسمه ((بتاح)) سائر البلاد فسميت مصر كلها ((إيجا بتاح) ولما جاء اليونان سموها ((إيجيبتوس)) وأختصرتها البلاد الأوربية إلي EGYPT ((إيجيبت)) أما العرب فقد حذفوا من ((إيجيبتوس)) المقطع الأول ((إي)) والأخير ((وس)) فأصبحت ((جبط)) ثم نطقوها ((قبط)) ثم نطقتها البلاد الأوربية بالضم فصارت COPT

 

(138) قنديل:

كلمة يونانية تطلق علي:

أ‌-      المصباح الذي يضئ بالزيت أمام الأيقونات , حيث يوضع امام ايقونات القديسين إشارة أن نور المسيح فيهم
ولا يوضع القنديل أمام صورة السيد المسيح لأنه نور العالم ,ويوجد قتنديل دائم في شرقية الهياكل يضاء علي الدوام ويذكرنا بنجم المشرق الذي أرشد المجوس للسيد المسيح

ب- سر مسحة المرضي وتقرأ فيه سبع صلوات وتضاء سبعة قناديل

(139) قيم:

لفظة سريانية تطلق علي الشخص الذي يقوم بعمل القربان والمفروض أن يتلي صلوات ومزامير معينة اثناء قيامه بهذا الأمر

(140) كاهن:

وجدت هذه الكلمة في اللغات السامية ويعتقد أنها أتت من ((كوهين)) بالعبرية والفعل ((كهن)) بمعني ((انبا)) الناس بإرادة الله أو قضي بالغيب أو عرف الأسرار , وكلمة ((كاهن)) تطلق علي رجل الذي يقوم بخدمة الناس ويسعي في حاجتهم والكاهن عندنا نحن المسيحيين هو الذي يقوم بخدمة الناس ويسعي في حاجتهم والكاهن عندنا نحن المسيحيين هو من إرتقي إلي درجة الكهنوت ويقوم بالصلاة والخدمة من أجل الشعب وكلمة كاهن بالقبطية: هي من أي قديس أو طاهر , فالكاهن هو رجل الدين الذي يتجمل بالقداسة والطهارة في حياته

(141) الكتوبيم:

مصطلح عبراني يعني المكتوبات المقدسة والتي تبدا بسفر المزامير وذلك حسب التقسيم اليهودي لاسفار العهد القديم وقد إستخدم السيد المسيح نفسه هذا التقسيم ((هذا هو الكلام إلي كلمتكم به وأنا بعد معكم أنه لابد أن يتم جميع ما هو مكتوب عني في ناموس موسي والأنبياء والمزامير)) ((لوقا 24: 44))

(142) كنيسة:

من الكلمة اليونانية ((إكليسيا)) ومعناها جماعة وهي في صورتها الحالية من السريانية , وتطلق إصطلاحاً علي:

أ‌-      الرعية: ((جمهور المؤمنين)) مثلما يتضح من قول القديس بولس لرعاة مدينة أفسس ((إحترزوا إذن لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها اساقفة لترعوا كنيسة الله التي إقتناها بدمه)) ((أعمال الرسل 20: 28))

ب الرعاة: مثلما يتضح من قول رب المجد ((وإن لم يسمع منهم فقل للكنيسة وإن لم يسمع من الكنيسة فليكن عندك كالوثني والعشار ((مت 18: 17))

ج: البناء: ((المكان المخصص للعبادة المسيحية)) فيقول الرسول بولس ((لكي تعلم كيف يجب أن تتصرف في بيت الله الذي هو كنيسة الله الحي عمود الحق وقاعدته)) ((1تيمو 3: 15))

والكنيسة قسمان:

+ منظورة ((جماعة المؤمنين المقيمين علي الأرض)) ((أع 9: 31))

+غير منظورة ((جماعة القديسين الذين إنتقلوا من هذا العالم)) ((عب 12: 22, 23))

(143) لبش:

 كلمة قبطية معناها ((إكليل)) أو ((تإمام
إكمال
إنجاز
)) ويأتي اللبش كمخلص ختامي في نهاية كل من الهوسات الثلاثة الأولي وفي نهايته كل الثيؤطوكيات فيما عدا ثيؤطوكية يوم الأحد

(144) لقان:

إسم يوناني للإناء الذي يوضع فيه الماء للإغتسال منه , ويطلق علي الصلوات التي يقدس فيها اللقان , وتجري صلوات اللقان ثلاث مرات في السنة في الغطاس وفي خميس العهد وفي عيد الرسل

(145) ليتورجيا:

يقصد بها الصلوات الإجتماعية بكل انواعها ولكن إستقر الرأي علي إطلاق هذا الإصلاح علي القداس الإلهي تحديداً

(146) مزمور:

كلمة عبرية معناها قصيدة مرتبة موزونة والجمع مزامير , وقد أطلق إسم المزامير علي ما كان يترنم به داود النبي وعلي الكتاب الذي جمعت فيه مزامير داود وسليمان وآساف وبني قورح وغيرهم
ألخ

(147) مصر:

يرجع العلماء كلمة مصر إلي الكلمة المصرية والقبطية MASRH ماسرا والتي تعني الشمس لأنهم كانوا يقدسون الشمس والبعض الآخر من ((تك 10: 6)) حيث أن مصرايم سكن هذا الجزء ((شمال شرق إفريقيا)) فسميت هذه البقعة التي يسكنها ب ((مصر)) نسبة إليه

(148) مطانية:

كلمة يونانية ومعناها تغير الفكر والتوبة وتفيد أيضاً سجود التوبة والخضوع

(149) ميرون:

كلمة يونانية ومعناها تغير الفكر والتوبة وتفيد أيضاً سجود التوبة والخضوع

(150) ميمر:

كلمة سريانية معناها ((قول)) وهو مقال أو سيرة قديس

(151) النبييم:

مصطلح عبراني المقصود به أسفار الأنبياء الكبار والصغار

 

(152) نيروز:

كلمة فارسية مكونة من مقطعين ((نور, رو ز)) أي اليوم الجديد والمقصود به رأس السنة , ولما غزا الفرس مصر في القرن السادس قبل الميلاد أخذ المصريون عنهم هذا الإسم لرأس سنتهم المصرية
وهناك رأي آخر يقول أنها من الكلمة القبطية وتعني أنهار لأنه في أيام النيروز يكن أعلي فيضان للنيل
والنيل هو شريان الحياة لمصر

(153) هنك:

أي قطعة موزونة ومجموعة الهنكات يكون إستيخون , بينما يري لبعض أن الهنك هو بعينه الإستيخون        

(154) هوس:

كلمة قبطية معناها تسبيح أو تسبحة وفيالتسبحة اربعة هوسات

(155) واطس:

هي نغمة أطول من النغمة الأدام ويقال بهذه النغمة ايام ((الأربعاء والخميس والجمعة والسبت)) وهي من كلمة ((فاطوس)) معناها ((العليقة)) وسميت كذلك لانها وقعت علي تذاكية الخميس والتي مطلعها ((العليقة التي رآها موسي النبي في البرية
))

(156) أب دير:

 *لكل دير رئيس يدعي أب الدير
يهتم بالرهبان

·               مآب الدير حالياً عضو في المجمع المقدس

(157) الأب الروحي:

·               يهتم الأب الروحي بأولاده وتربيتهم

·               الأب الروحي ((الأسقف أو الكاهن)) يحب شعب الله

·               يدعو القديس يوحنا شعبه: ((يا أولادي)) ((1يوحنا 2: 1))

(158) إسكيم:

·               حزام من الجلد يلبسه الراهب حينما يصير متوحداً ويضم مجموعة من الصلبان بعد إقامة صلوات خاصة بلبسه

·               الراهب الذي يلبسالإسكيم يقدم صلوات وأصوام وميطانيات أكثر من الراهب العادي

(159) الإعتراف الأخير في القداس:

·               قبل التناول نعترف بأ، جسد السيد المسيح ودمه هما لمغفرة الخطايا ونوال الحياة الأبدية

·

الرئيسية | كنيستنا | القديس أثناسيوس الرسولي | مدرسة الشمامسة | الكتاب المقدس | الكتب الكنسية | المكتبات | خدمات متنوعة | اتصل بنا
عدد المتصلين الان : 267 أنت الزائر رقم : 77,913,296
جميع الحقوق محفوظة © لمدرسة القديس أثناسيوس الرسولى للشمامسة 2011