بحث :
خاص بالملتحقين وخدام مدرسة الشمامسة ويتيح لهم خدمات أخرى
الكود:
كلمة السر:
هل نسيت كلمة السر؟
البث المباشر والراديو
بث مباشر بث مباشر
صوت فيديو
مختارات من الموقع
صفحتنا على الفيس بوك
ايجاد قراءة يوم
ايجاد القراءة بواسطة التاريخ الميلادي 
      اختر التاريخ
ايجاد القراءة بواسطة التاريخ القبطي
اختر اليوم اختر الشهر اختر السنة
شكر خاص للقمص أغناطيوس الانبا بيشوي على اهداءه نسخة من الكتاب المقدس للموقع ومساعدتنا في برمجة برنامج الكتاب المقدس والقطمارس والمراجعة عليه .. الرب يديم كهنوته ويعوض تعب محبته .

الخميس : 25 ابريل 2024 - 17 برمودة 1740
اليوم الرابع من الاسبوع السابع من الصوم الاربعينى
مزمور عشيةالبولس2كو 4 : 5-18
انجيل عشيةالكاثوليكون1يو 3 : 13-24
مزمر باكرمز 63 : 1الابركسيساع 25 : 23 - 26 : 6
انجيل باكرمت 20 : 20-28مزمور القداسمز 122 : 1 ، 2
انجيل القداسمر 12 : 18-27
النبوات ام 11 : 13-26 , اش 65 : 8-16 , اي 42 : 1-6 , 2مل 6 : 8-33 , 2مل 7 : 1-20
السنكسار
+ إستشهاد القديس يعقوب بن زبدى الرسول
+ نياحة القديس نيقوديموس

   
 
"في مثل هذا اليوم إستشهد القديس إيسي و تكلا أخته . وكانا من أبوصير غرب الأشمونين . وكان القديس إيسي غنيا جدا . وكان يتصدق على المساكين بثمن ما يجزه من غنمه . ولما علم ان صديقه بولس مريض بمدينة الإسكندرية ، حيث كان يتردد عليها للتجارة ، مضى إليه ليعوله ولما أتى إليه وجده قد عوفي من مرضه ، فاتفقا معا على ان يقوما بافتقاد القديسين المسجونين بسبب الاضطهاد . وقد تنبأ عنهما بعض القديسين بأنهما سينالان إكليل الشهادة . وقد حدث ذلك أثناء مجيء القديس بقطر بن رومانوس إلى الإسكندرية . فلما علما بحسن سيرته وزهده للعالم أحبا ان يكونا مثله ، فتقديم إيسي إلى الوالي واعترف بالسيد المسيح ، فأمر بتعذيبه بأشد أنواع العذابات وكان يعري ويوثق ويعصر ، ثم تصوب مشاعل نار إلى جنبيه ، وإن يطرح على الأرض ويضرب بالسياط وتقطع أعضاؤه . وكان صابرا على هذا جميعه وكان ملاك الرب يقويه ويشفي جراحاته . وكان بولس صديقه يبكي من اجله هو وغلمانه ، وظهر ملاك الرب لأخته تكلا وأمرها ان تمضي إلى أخيها ، فذهبت إلى البحر واستقلت إحدى السفن ، فظهرت لها فيها العذراء والدة الإله و أليصابات نسيبتها وجعلتا تعزيانها في أخيها ، وكانت أليصابات تقول لها ""إن لي ولدا أخذوا رأسه ظلما"" . وقالت لها السيدة البتول ""إن لي ولدا صلبوه حسدا"" . وكانت تكلا لا تعرف من هما . ولما التقت بأخيها اتفق الاثنان وتقدما إلى الوالي معترفين بالسيد المسيح ، فعذبهما اشد عذاب بالهنبازين وبحرق النار وبالتسمير وسلخ جلد الرأس ، وكان الرب يقويهما ويصبرهما . ثم أسلمهما إلى ولده والي ناحية الخصوص ، ليذهب بهما إلى الصعيد . فلما سارت بهم السفينة قليلا سكنت الريح فوقفت عن المسير . فأمر ان تؤخذ رأسا إيسي و تكلا أخته ، ويطرحا في الشوك والحلفاء ، فكان كذلك ونالا إكليل الشهادة . وأوحي الرب إلى قس يسمي آري بشطانوف فأخذ جسديهما . أما بولس صديق إيسي وابلانيوس بن تكلا أخته فقد إستشهدا بعد ذلك . شفاعتهم تكون معنا آمين ."
الرئيسية | كنيستنا | القديس أثناسيوس الرسولي | مدرسة الشمامسة | الكتاب المقدس | الكتب الكنسية | المكتبات | خدمات متنوعة | اتصل بنا
عدد المتصلين الان : 114 أنت الزائر رقم : 77,884,234
جميع الحقوق محفوظة © لمدرسة القديس أثناسيوس الرسولى للشمامسة 2011